فاجعة كبرى بل عظمى
نزلت بعباد الرحمن
ألقتلى عدة آلاف
صرعتهم سقف الجدران
والجرحى رؤيتهم تكسو
آلاف القتلى والجرحى
لا تمييزا بالإنسان
لن ينجو منهم إلا من
ظفر بعمر بالمجان
زُلْزِلت ألأرض وما وقفت
إلا هبطت بالسكان
لولا لطف الله لصرنا
بالأجمع تحت الحيطان
إنه يقدر ان يسحقنا
في الأرض لبعض العصيان،
فهلموا أحفاد الهادي
نسجد حمداً للحنان،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق