الأربعاء، 25 أغسطس 2021

بقلم ... الدكتور رمضان سعيد فراج

 ابطال ،، اضاءو لنا. ،، الطريق

أرادَ سيدنا "عمر
بن. الخطاب"
تفقُّد. الجيش. في
الشام. , ركبَ. راحلته,
ووصل. تُخوم الشام , ثم
استراح. في. خيمة "
أبي عبيدة الجرَّاح"
, قائد. جيش
المسلمين. في الشام,
فرحَّبَ. به,. و
كان وقت. الغداء,
فقيل. له:
ــ نأتي. لكَ. بطعامٍ. من
طعام. الجيش,. أمْ
من طعام
قائد. الجيش. ؟!
فقال سيدنا
عمر بن الخطاب:
ــ هاتوا هذا,. و ذاك ..
أتوا له. بطعام الجيش؛
فإذا. باللحم. , و. المرق,
فقال:
ــ هذا. طعام. الجيش ؟!
فقالوا:
ــ نعم. يا. أمير. المؤمنين ..
فقال:
ـ هاتوا طعام قائد الجيش ..
فجاءوا له بطعام
القائد الأعلى
لِقوات المسلمين,
" أبو عبيدة الجرَّاح",
المنتصر في
الشام على الروم.
.
فإذ بها كِسراتٍ من
الخبز اليابس, و
قليل من اللبن..
بكى. سيدنا. "عمر !!!!!!!
بن الخطاب",. وقال:. ،،،،،
ــ صدقَ. ،،،،،،،،،،،،.
منْ .. .... سمَّاكَ "
أمينَ هذه ،،،،،،،، الأُمَّة "
د رمضان سعيد فراج

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق