ريم النساء
تميل النفس لمالكها
و ما عدت لنفسي سلطان
تروم طوعا عاشقها
في عرف التاريخ و الأزمان
تنسج الحلم في نواضرها
جنة ورد و مرجان
تمجّد فخرا شاعرها
سيد الحرف و الأوزان
نجيب في سبر غوائرها
خبير السرّ و الإمعان
حقول السنابل ضفائرها
تغطي الأرض و الأوطان
ملمس الحرير أناملها
بها تحكم غفوة الصبيان
عطر الفواكه ثغائرها
مداد البحر و الخلجان
تمام البدر كاحلها
و نور العين سيّان
تسكن روحي مدائنها
و قلبي لدِينها قربان.
(بقلمي انا نجيب بقْيقْة/تونس).
و ما عدت لنفسي سلطان
تروم طوعا عاشقها
في عرف التاريخ و الأزمان
تنسج الحلم في نواضرها
جنة ورد و مرجان
تمجّد فخرا شاعرها
سيد الحرف و الأوزان
نجيب في سبر غوائرها
خبير السرّ و الإمعان
حقول السنابل ضفائرها
تغطي الأرض و الأوطان
ملمس الحرير أناملها
بها تحكم غفوة الصبيان
عطر الفواكه ثغائرها
مداد البحر و الخلجان
تمام البدر كاحلها
و نور العين سيّان
تسكن روحي مدائنها
و قلبي لدِينها قربان.
(بقلمي انا نجيب بقْيقْة/تونس).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق