الأحد، 30 أغسطس 2020

بقلم .. الشاعر / بشار جعفر / .. من روائعه // كإشراقة ربيع //

 خواطرك كإشراقة ربيع

كشوق طفل إلى
حليب أمّه
كعزم رجل عجوز
يقاوم أمراضه
ك معزوفة سيمفونية
عُزفت على شغف
القلوب عندما عادت
إلى وطنها وأثارت شغبا في نبض صدري
حتى دقّت أبواب الشوق في جوفي وعلى زندي ..
يا رمزا لسلطان دربي
ويا صولجانا ألمالسيّا
على عرشي ويا درّة نفسية في عهدي ..
ليتك تعلمين أنّك سفري وأنيسة مسائي
في سهدي ..
شكرا للصديقة دانيا العيد..🌺🌷

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق