أنين أبياتي
غزا صمت الكون
هتافي
إليك معذبتي
جعلت القلم والقرطاس
أنين أبياتي
لأجلك الليل والأسحار
صارا مأوى آهاتي
غازلت في عينيك
مأساتي
وفي منية العبور إليها
مت
إنكسرت شراعاتي
قلبي الكسير حائر
بين شوقي
ونحيب نبضاتي
ليس لأحاسيسي درب
سوى أحزاني
أراك تتمايلين طرباً
على أنغام أشجاني
الروح تتأرجح بين
إنتظار الهوى
وآمالي
أعيشك الآن طيفاً
يلازم خيالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق