كتب لها معتذرا عن
الغياب قائلا ..
خبأتك بين سطوري و
أوراقي ..
كتبتك في نثري وفي
أشعاري ..
و وصفتك بكل ما هو
جميل و راقي ..
قرأ عنك الجميع دون أن
يعرفوك حبيبتي ..
منهم غرباء و منهم أحبتي
و رفاقي ..
ف كيف هان عليك بعدي
و فراقي؟؟
أعلم أنك تشعرين بلهيب
أشواقي ..
و تشاطريني في ألم
الغياب احتراقي ..
قد يكون الزمن جنى
علينا بالبعد والحرمان ..
لكن العشق ما بين أرواحنا
إلى يوم الدين باقي ..
و في كل لحظة تمر على
عمري أحبك أضعافا
عشقي وحياتي ..
و أحلم بيوم سيحمل لنا
أجمل وأروع تلاقي ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق