أُريدُ مِن خَلْسَةُ
." تُصدِّفَ عَنهُ الْهوىَ
وأقُـولُ مَـا أقَالَـهُ
." قَبلْ آنِ الْرحِيل.
قَالَ إنَّا هُفَاهُ نَسِيعَوْا
لإلْقيَانا الْخُطَاهُ
ولَنْ نَكُنْ مِن أمرِنَا
." إلّا دَربً مُحيِل.
وإنَّنِي أغرَمْتُ بِهِ
وكُبِّدَ." فِيَّ الْشعُور
ولَنْ آتَانِ وسَئّمَ
ولا أعْطىَ أملاً قليل.
فَقُـولَوْا كَيْفَ ."
وثُمّ كَيّفَ. " وكَيّفَنَـا
وكَيّفَ لِكيّفَ تُكِفّ
سُؤالا للّحُبَّ بَديل.
لِمَاذا نَسأَل بِـلمَاذا
. " وجِيَابُنَا الإلْتِقَاءِ
والْحبّ غُرُقَ بأسّئِلَة
وقِلُوبَنَا مَعَاليِـل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق