كل يوم حكايه
يالطيف يالطيف
تجعل لنا من كل بلا تصريف
أمراض لم تظهر باسلافنا
صارت تظهر في هذا الزمن المخيف
هذه من علامات الساعه
ذكرها خاتم الانبياء الصادق الشريف
اذا انتشرت الفاحشه ضهرت الأمراض
فأخذت السمين والنحيف
سارعوا باخذ الأسباب واتركوا الشك والتسويف
كل يوم لنا حكايه كانت بالصيف او في الخريف
حكايه يرويها لنا ما ندري هو عدو او صديق أو حليف
أصبحنا نعيش في حياة ضنكا
لأننا تركنا تعاليم الدين الحنيف
ترى من كان على الدين الحنيف
كانت رسالته للبشريه التوعيه والتثقيف
بقلم الكاتب محمد محمود مسعود عبابنه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق