الأربعاء، 28 أكتوبر 2020

بقلم ... الشاعرة أديل حمزة

 هاهنا نحن خلف ازمان الاقنعة

الاحاسيس معفرة بتلك الأتربة
والمشاعر ذابلة ليست مقدسة
ماذا نقول لترهات الازمنة ؟؟
وكيف الارواح فيها محطمة
حتى الملامح .باتت شاحبة
هاهنا الادمع تتوقف صامته
والعيون في حنينها شاردة
خلف الضياع تسقط الاقنعة
وفي صراع الحب والخاطرة
تنكسر الافئدة ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق