الاثنين، 30 نوفمبر 2020

بقلم حيدر رضوان //مجلة بصمة على أعتاب الحروف...

 🌏خلقنالنلهم🌏 

🌏خلقنا للنلهم سادات وكبراء الشعوب بمفاتيح النجاة وتغير الفساد للعدل والسلام فمن لم يستلقف كلماتنا التهمه متحديا

 سخط الله بحرب لاتبقي ولاتذر

🌏عنواني وأمثالي سبلازارعة مالم يكن في خواطر الحاضر 

سترغم الأحداث مبغضينا إلا أن يأتوها ليجنوا مالم يتذوقوه أويألفوه.


🌏كلمات أفكارنا بفقرنا اليوم عابرة الدول تستلقفها ساسات ونخب ،وانت بغناك ومسؤ ليتك لم تتجاوز عدامتك حتى من يراك فكنت مقبورا لامحاله 

وكانت أفكارنا سحب تحمل الصواعق والرحمات

🌏مافاقد العقل حكم حدائق الكلمات ولاجعل منها عطرا مستنشق الأحوال يباع في جنة الرضوان بسلام 

إلاوكان فاقد الوعود الإلهي وإن دعته إليها

🌏 مالعالم اليوم يستمد وحيه من السماء في سياسته الموسوسة.

كي يثق بخطوات أعماله وأفعاله وإندفاعه نحوا المصير المجهول ?

 بل من وحي الشيطان الهالك للبشرية بأماني كاذبة الاهداف

يعدهم الفقر والإجتثاث 

🌏وضع الأمة والعالم اليوم كمثل إبتلاء أيوب إن ركضوا في مغتسل الفكرالسامي

تداوت عقولهم وإن أبوا تقطعت أطرافهم فماوقفوا ولاساروا

وماوجدت الأوطان إلاركاما من غظب حاكه الشيطان بدجل مبتغيه 

🌏صناعة الأفكار في الناس نادرة كمثل السلاح المتطور فليس كل دول العالم تمتلكه وكذالك الفكر الرباني في الناس قليل من منحهم الله علمه  لخلاص البشرية 

🌏كلماحملت أفكار الوهن الغابرة مع الحاضرة تجددت في عينيك بالعواصف المنتزعة للمكانك 

🌏الفكر السليم موهبة من الله للمجتمعات

فماهم إلا كالمبارد لليسوف في وقت الحروب وأغمدة في وقت السلم إن عبهتم بهم كذبت بالسيف وماقطع الوقت المضنك 

🌏عدم تقديرك للنخبة الفكرية في وقت الشدة وحاجتك لكلماتهم فمثلك كمن يحمل سلاح دون ذخيرة.

🌏العداء المفرط والولاءالمغالي 

عمى يفقد رؤية السبل ووجهتها السليمة

خواطرمفكر

حيدررضوان

2020/11/30


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق