دعني وحيدة الملم
سلال الحنين ..
يفيض الشجن من سنا
أحزان السنين ..
يستفيق مارد من صدر
تفضل الزمن علي
وهبني قلبا بالهوى مبين ...
وهبته عمري وما تبقى
من عمري في محراب عينيه
أصلي صلاة المحبة
على أعتاب عشقه
سجدت تبهلت وقرأت
تراتيل ...
مسافرة في أحلامه وهو
في الأحلام مقيم ..
يا حبي الأوحد يا عشقي...
عند روابيك ينتهي
المطاف وبين يديك
أصبحت أعيش ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق