( ما بين السطور)
وبين السطور أقرأ ...
هل سأكسر حاجز الصمت
إن صدق هذا هي ستصحو من غفوتها وتستدرج أمانيها لتأخذها الى دروب الحياة ومحطاتها.
أكداس من الذكريات تنتظر حروفها لتتحرر من سكوتها.
و.. تبقى تتمسك بآمالها عسى ان تتحقق فما هي الا أيام تنتظر اوانها ،
وتبقى تتسارع نبضاتها في فوضى أفكارها،
وتبقى تسير على طرقاتها تنادي احلامها بلا جدوى
ومن بعيد تلوح لها بيارق الأمل.
يا له من شتات حلم يهمس لتلك السطور بكل طلاسمه وبعثرتها.
وتبقى تؤلمني الحكايات واطلال ذكريات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق