كلامي لست بقائله
لكن شوقي لك
من يقول
فيا أنثى كيف
حسنك تطيرت به
وبات الشعر مني
مجرد هوس
لا يعرف أين يؤول
تطيرت حتى
بت للجنون أصول
وانشدت ما انشدت
حتى السطور
فارقت الحياة وحبك
من أنفاسي لا يزول
وتبرأت من كلامي
وقلت عله من
الحلول
فرؤياك دوائي
وولداء وله خجول
حين يمر علي الليل
لا أرى للصمت
اي رسول
لأني والرؤيا وسحاب
طيفك احتلال
لفكري لنبضي
كما السيول
يجرفني لكتابه قصائدي
يفرج عن قيودي
لأعود بين الحروف
ذلك العجول
اتغزل فيك
أهمس بأنفاسي لحسنك
اريك كيف القبول
فكلامي لست بقائله
من قال أن النبض
ابكم الميول
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق