الخميس، 24 يونيو 2021

بقلم ... الأديبة سميرة حسن

 تدوير القلواب اللهثه،،في

نبرة التشكيل.لة أيقاع،،،يزمجر
خلف عينك اللهثه،،خلف تعرج
السنين، ،مارد انت بحب النساء
بأنفاسك التي عكست نشوة أفنية حرفي
ألمتضرعه للقيأك سر عطشك،، يمكث،،في شهدي
وعاش في حواسي كاللوحه رسمت علي كفوفي
نحتي اني رسمتك في التصحر والفيافي وعلي جذع
النخيل ،،،حتي اني فتحت لك قصور أنتظاري ،،،،،،،،،
حتي روحي لاتجافي رحيلك بل تعوم في سحات
الحروب معلنه أنتصارك،، علي ألطغاة تهتف وامعتصماة،،،
فأنت امنيه القلبي المذبوح الذي صلب بدون صلاة ،،،،،،،
فأنت الحلم صعب التفسير به كينونه العزل،،ألمباح بحضورك
تعلين شغفي وتمجد قبلتي الرقراقه،،،،لقد اغرقني رمشك
الجارح حافظ علي عطري واصنع منه خمرن لتنتشي،،،،،،
فاقمت في برزخ طهري لتلملم بقيا غيبك ،،،
بهجة التفاسير أعلنت انتصارات الحب مني أسمك اغنيه ذات دلالات تجلى حلمي المترع يمتزج،،،مع حلمي ،القانط في عينيك جلبت عويل الهو ونثرته فوق جثماني اعرب،أسمي
في لليل لانهار به ياعمري الأتي خلف سكينته،،الروح ،،،،
لاتخانق،، ادمعي التي بللت ثيبك،،،لانه من طهري مولأي
فا ألتأويل في الحب ليس جريمه ،،،بل قنديل الروح
عليه من خربشات ظلالك ألتي انكرتني،،،باسحب،،،
ليست ماطرة،،،،،،،، ،كلم اسرجت قلبك يأتيني متلعثم،،،،
أركان قلبي جعلته أرجوحه لك وابطلت،،،فتيل ألتيمم عنك
فلا تعلن أفلاسك في العشق لانك ايقظت صخب ألودع،،،،
زرقة شفتك تريد ترطيب ،،من شهدي فهل اعلنت الأنتماء،،
ثقلت كتاباتي بدون خمر تسبح الحروف فيه فهل جلست
علي اريكه،،التقبيل،،،،،،،،، ،، وهل حضنتني، ،،بدون،،،،،،،،،، أستذأن،،،،فأنت ملذة،،،رحيق العشاق ،،،،،،،لملمت،،،بقيا شهدك
الذي ذكر أسمي فأنت بك غلف روايه غير مهزومه وتعابير،،
حضنك يخجلني ،،،،،فهل بك نبواءة العشقين وألمكلولين،،،،
مولاي لمن هذا الهو ألثمين هل انت علي يقين انك تمش معي
علي صراط مستقيم ،،،، قلبي تعب من تتبعك،، حتي انك اجفلت قلبي ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
لقد كسرت لك الحاجز وابعدت عنك الحسدين وخبزت
لك من الدقيق عجين الأخلاص والوفاء لاتوجد بننا قشور الجحد أو النكران من المستحيل ترويض الفرس الجامح،، بدون فارسها،،،،،،،فقد ايقنت،،،بقوافل،،الحصاد لا أوأمن بقين الصد بل ،،،،،، بأحتوك،،، خلف ظلعي الاعوج كاني،،الفصول التي تأوي،،السحب ألماطرة فانت السنابل التي نامت علي مفترق الطرقات سيدي أدهشني ،،،،، ثباتك،،، فوق تضاريس
الحق لاني رسمت علي شفتي با طلاءك،، الذي لون خدودي
كم كتبت لك علي ورق البردي ،،،،عشقي أبوح للمارة،،،،
فانت ملحمه ،،، ألمغرمين ،،،،،،التمست ،،ابتسامتك، ،،المتعرجه
خلف لسأني،،،،،،،لا أيقن بقين الصد ،،،،المغايرة،، لعشقي،،،،،،،
فصوص الحروف جمعتها من تلبيب،،قلبي المتلهفه لعمزة من
عينيك فان حبيبي ،،،رابطه الجاش،،، اعرف موعد حضورك
بل اقسم به انت الغصن وأنا ألثمرة ،،،،فامتي يجمعنا العش
ازيل جدار الصد عن لهفتك ،،،،،،،،سهام ألهامي ،،أصبك،،،
بدون حياء او خدش ،،،فأن الغالي تمخر في بحوري، عباب القوافي فأنت كل ألمدن المستنيرة،،، لاضباب بك ،،،،،،
استعمرات ذاتي ،،،لا رجال بعدك وقبلك ،،،،،احرجتني من تلبيب،،الغبن ،،،،،،،والقهر ،،والعجز ،،،عزفت لك علي اطرف قلبي اغنيه تهز مملكه العشاقين اقتل ،،فيك رتابه،،ألحزن،،،
اتسلل،،الي خيمتك بين حنانك وحناياك،،،،،،، امش فوق الطمي
لالالف،،،، ألسنين كتبت سيرة ذاتيه ،،،، قراة الظالين عن الهو
فانت متاع ألحق ،،،،وانت الطرح الوارف وانت قطفي ،،،،،،،
لعناقنا الف قصه ،،،ما نسيت ،،،،، لضمتنا،،،، الف حكايه ما هزمت ،،،،،سميرة حسن ،،،،تحياتي ايها الرجل
بقلمي سميرة حسن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق