بيت الحكمة
اللحن الفطري
الجبن خضضناه
بأيد وإنا معاً لسارقين
فاكهة النساء في تلك الحنجرة
آتون الأرض ومراعي الدهشة
نافخ أوداجي بحسنك الطارح
البيض المكنون ودرة الشدو العربي
ملكت في حدقاتي من سحرك الصاعد
على درب أنفاسي التفاسير معي من سلة
المناوشات عن إلياس وعن يسع صدري من
رسم ثغر ضلعك حنين سماء الروعة ومن
بين السحابات اختلست نظرة لجين
تعالي في نافذة بواحي أنهار من عذوبة
ماء الفضة ومن مشارب آلق الوردي أقول في
أذنيك ما رأيت من عطرك وشوشات الطين
بنيت لحواسي البيع والخلايا زمن الإستنشاق
الماضي عبير الشهدلي معك من أذكار الضحى
شذا النضارة في كتاب الألف ميل تعالي فوق
كفي كما السندباد الصغير بسرد بث الحين
أطايب ملامحك علي حتى أنبئك بمثل شاشة
المساء الملتفة على إطارها الصبح المبين
نبرة ساق مادبت بين المشاهد شراشف
بحور المد والجزر معيالقدر الوارف
بالصعود الجنيفوق ظهرك النبيل
أينعت بيننا سجالات المنتديات
كرة من نار الوقيعة في شباك
القوم الحالمين أن يكون قربي
فيك والعناق مجرد شبح
تلك من أبواب المستحيلات
ليس بيننا ياعمري القادم
القهر وليست بيننا مصادرات
أو حبة كهنوت فقدت مدار التلاقح
أو في الجاذبيات السنابرق بيننا النوم
المغادر وسائد الكوابيس وذاك المدى
شوقي لك لايبور أو من فوق الغصون
يؤجل عمل اليوم للأمس الذي فر يخبر عن
مخبأ عشقي لك من دساتير عش الطيور ينقر
الديباجة الحية الخضراء عن سيدة البلاط والترانيم
الغضة الطرية دحرجت فوق عنادك المرمري
سفينة تحمل من رعشة انتظاري من فوق
شطآن العواصف والبرد والصقيع نواة من
طيفك احتلت بصري في نماء الدفء
عن شعبة وعن نافع برد فعل يوزن
بلسان حال الفراشاتأجنحة من
الذهب الأبيض والطيب الساكن
يافع حقل عنفوانك لم يبقى لي
سوى نهر الكوثر أكتب بغرقي
الذي يقتات على فيض الجين الوارث
أصلك مهرة عربية تحيا في سماء النعمان
أحبك بقلبي نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
اللحن الفطري
الجبن خضضناه
بأيد وإنا معاً لسارقين
فاكهة النساء في تلك الحنجرة
آتون الأرض ومراعي الدهشة
نافخ أوداجي بحسنك الطارح
البيض المكنون ودرة الشدو العربي
ملكت في حدقاتي من سحرك الصاعد
على درب أنفاسي التفاسير معي من سلة
المناوشات عن إلياس وعن يسع صدري من
رسم ثغر ضلعك حنين سماء الروعة ومن
بين السحابات اختلست نظرة لجين
تعالي في نافذة بواحي أنهار من عذوبة
ماء الفضة ومن مشارب آلق الوردي أقول في
أذنيك ما رأيت من عطرك وشوشات الطين
بنيت لحواسي البيع والخلايا زمن الإستنشاق
الماضي عبير الشهدلي معك من أذكار الضحى
شذا النضارة في كتاب الألف ميل تعالي فوق
كفي كما السندباد الصغير بسرد بث الحين
أطايب ملامحك علي حتى أنبئك بمثل شاشة
المساء الملتفة على إطارها الصبح المبين
نبرة ساق مادبت بين المشاهد شراشف
بحور المد والجزر معيالقدر الوارف
بالصعود الجنيفوق ظهرك النبيل
أينعت بيننا سجالات المنتديات
كرة من نار الوقيعة في شباك
القوم الحالمين أن يكون قربي
فيك والعناق مجرد شبح
تلك من أبواب المستحيلات
ليس بيننا ياعمري القادم
القهر وليست بيننا مصادرات
أو حبة كهنوت فقدت مدار التلاقح
أو في الجاذبيات السنابرق بيننا النوم
المغادر وسائد الكوابيس وذاك المدى
شوقي لك لايبور أو من فوق الغصون
يؤجل عمل اليوم للأمس الذي فر يخبر عن
مخبأ عشقي لك من دساتير عش الطيور ينقر
الديباجة الحية الخضراء عن سيدة البلاط والترانيم
الغضة الطرية دحرجت فوق عنادك المرمري
سفينة تحمل من رعشة انتظاري من فوق
شطآن العواصف والبرد والصقيع نواة من
طيفك احتلت بصري في نماء الدفء
عن شعبة وعن نافع برد فعل يوزن
بلسان حال الفراشاتأجنحة من
الذهب الأبيض والطيب الساكن
يافع حقل عنفوانك لم يبقى لي
سوى نهر الكوثر أكتب بغرقي
الذي يقتات على فيض الجين الوارث
أصلك مهرة عربية تحيا في سماء النعمان
أحبك بقلبي نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق