امنيات
******
زعم الخيال انّا. تلاقينا.
وتماسكت ببعضها. يدينا
كل مفارق الطرق اجتمعت
ولم تزل تراقبها. عينينا
احلم بكِ. وتحلمي. بي
فهل يا جنتي ، الحلم يدنينا
مددت يدي من بقايا ذاكرتي
عسى تلقى يدَ. ،، أمانينا
أوَهْمٌ،،؟ ما خالط. مُنْيَتي
وبُعْدُ دارها ،، دارى. تلاقينا
كم بالغ الشوق في رسم الهوى
ام أن بعض. الظن. يعمينا.
فاعذريني إن اسأتُ الظن بكْ
حبيبتي ،، لم يبقَ ما يواسينا
كأنها في مكامن. لهفتي
تشعل انفاسي.آتوناً ،، وتلقينا
ليت أنها مدّتْ لي. يدّاً ،،،
لتوالفت سواقينا ،، تروينا
لكنني،، في بحثي. بتربتها
أضعتُ. بذوري. واراضينا
وعشقاً مات في مهده
فكيف نرجو بعد ، تلاقينا
سوى مدّْ اليدين في وهمٍ.
على امل ،، تحيا. أمانينا.
******
زعم الخيال انّا. تلاقينا.
وتماسكت ببعضها. يدينا
كل مفارق الطرق اجتمعت
ولم تزل تراقبها. عينينا
احلم بكِ. وتحلمي. بي
فهل يا جنتي ، الحلم يدنينا
مددت يدي من بقايا ذاكرتي
عسى تلقى يدَ. ،، أمانينا
أوَهْمٌ،،؟ ما خالط. مُنْيَتي
وبُعْدُ دارها ،، دارى. تلاقينا
كم بالغ الشوق في رسم الهوى
ام أن بعض. الظن. يعمينا.
فاعذريني إن اسأتُ الظن بكْ
حبيبتي ،، لم يبقَ ما يواسينا
كأنها في مكامن. لهفتي
تشعل انفاسي.آتوناً ،، وتلقينا
ليت أنها مدّتْ لي. يدّاً ،،،
لتوالفت سواقينا ،، تروينا
لكنني،، في بحثي. بتربتها
أضعتُ. بذوري. واراضينا
وعشقاً مات في مهده
فكيف نرجو بعد ، تلاقينا
سوى مدّْ اليدين في وهمٍ.
على امل ،، تحيا. أمانينا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق