لو تزيلت
لحترقت شوقاً بواد السبع
معي من فوق صعيد طهر التيمم
ذيل القبض،والبسط زلازل من طمي الحكايات
بيننا رقية من أمشاج أنفاسك بأرض عشقي
نبت لبواحي من ثمار طيفك فوق شفاهي
كل طلاء من أجنحة النصوص الخلابة
أذوب في حناياك يمور موراً في المضارع
خيالي الذي تأبط حلم نخلة تتوق لكل
هز مع رياح البشرى
كذلك تفيأت من ظلك
سعف الخيارات الطازجة
لسوف أشق من لحاء دلالك
جني المزيد من لمساتك
الحرة من فوق ظهري
كمالات شتى تجبر كرسي
تعالي لقد أعددت لك في ضمير
غمرة معانيك قصور كسرى
نظري لعمرك غير مصروف عنك
زلفى بين قوسين عرجت
بنبرة في التحسينات
لسقف أجدى لقربك
خر البعاد يجر
ذيل الحسرات
كانت لهفة من الحزن
عبأتها في القدم لملمت رؤياك
ثم نكست في شرفات البرهة
يأس الفجأة ثم طأطأة مثل خبير
رأس حرفي الذي يقتات على الآس
ببصمة عطرك على عود الأراك حواسي
لوامع كانت بوسعها أن تكون شاردة
فصلت من بين آتون
رشد الصخور و الشعاب
غزالة تمخر الغرق عن حافر
الصيد لا تقومي بطقس غبارك
حتى أدلك على كيف يكون
إعراب سحرك في الأكمام
ماخبأته حتى الآن هو لك
رصاصة مخملية من رحمة الندى مهداة
تعالي نطلق سوياً معياراً في الهواء الطلق
عبر البث المباشر طلاقة لسان حالي في عناق
حالك بشاشة من اللغات شجرة الحواشي
بيننا في الترجمات معارك ومغانم
أنا منذ تعرفت عليك في مركز الدوائر
ضربت محور الحيرة بين نهدين
جبل الوئام وجبل الحلال
حرام علي إن قامت
لي في محشر الوجدان
غرس عرش عرس التلاقي بغيرك
تعالي لقد امتشطت فيك إرادات
لها من أعمدة القوافي
غيرة من خواطر
الكاتب في العلا
ماضي عن يمين وعن شمال
نبل النيل والنبض العذب
كل ماتيسر لي جمعته
كي يكون لشرايين
السرد بيننا كلمة
عهد نبيلة
أحبك بقلبي
نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
لحترقت شوقاً بواد السبع
معي من فوق صعيد طهر التيمم
ذيل القبض،والبسط زلازل من طمي الحكايات
بيننا رقية من أمشاج أنفاسك بأرض عشقي
نبت لبواحي من ثمار طيفك فوق شفاهي
كل طلاء من أجنحة النصوص الخلابة
أذوب في حناياك يمور موراً في المضارع
خيالي الذي تأبط حلم نخلة تتوق لكل
هز مع رياح البشرى
كذلك تفيأت من ظلك
سعف الخيارات الطازجة
لسوف أشق من لحاء دلالك
جني المزيد من لمساتك
الحرة من فوق ظهري
كمالات شتى تجبر كرسي
تعالي لقد أعددت لك في ضمير
غمرة معانيك قصور كسرى
نظري لعمرك غير مصروف عنك
زلفى بين قوسين عرجت
بنبرة في التحسينات
لسقف أجدى لقربك
خر البعاد يجر
ذيل الحسرات
كانت لهفة من الحزن
عبأتها في القدم لملمت رؤياك
ثم نكست في شرفات البرهة
يأس الفجأة ثم طأطأة مثل خبير
رأس حرفي الذي يقتات على الآس
ببصمة عطرك على عود الأراك حواسي
لوامع كانت بوسعها أن تكون شاردة
فصلت من بين آتون
رشد الصخور و الشعاب
غزالة تمخر الغرق عن حافر
الصيد لا تقومي بطقس غبارك
حتى أدلك على كيف يكون
إعراب سحرك في الأكمام
ماخبأته حتى الآن هو لك
رصاصة مخملية من رحمة الندى مهداة
تعالي نطلق سوياً معياراً في الهواء الطلق
عبر البث المباشر طلاقة لسان حالي في عناق
حالك بشاشة من اللغات شجرة الحواشي
بيننا في الترجمات معارك ومغانم
أنا منذ تعرفت عليك في مركز الدوائر
ضربت محور الحيرة بين نهدين
جبل الوئام وجبل الحلال
حرام علي إن قامت
لي في محشر الوجدان
غرس عرش عرس التلاقي بغيرك
تعالي لقد امتشطت فيك إرادات
لها من أعمدة القوافي
غيرة من خواطر
الكاتب في العلا
ماضي عن يمين وعن شمال
نبل النيل والنبض العذب
كل ماتيسر لي جمعته
كي يكون لشرايين
السرد بيننا كلمة
عهد نبيلة
أحبك بقلبي
نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق