رَسولُ قَلبي
رَشيقٌ أنْتَ يا قلمي بِجَنْبي
كأنّكَ في الغَرامِ رَسولُ قَلْبي
غَدَوْتَ بأحْرُفي ساعي بَريدي
إليكَ أبوحُ في سِرِّ وَجَهْري
فأنْتَ رَفيقُ مَوْهِبَتي ودَرْبي
حُروفي منْ رَشاقَتِكَ اسْتَمَدَّتْ
بَريقاً من هُدى الرّحْمانِ رَبّي
أَلِفْتُكَ يا رَفيقي مِنْ زمانٍ
لأنّكَ حاضرٌ دَوْماً بِقُرْبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق