إسمع شكواي يا سيدي القاضي
أنا امرأة ما زال فيَ النبض يتكلم ..
أن الحكم عندك عادل تلوت
بيانكَ وانا سأتكلم ..
سيادة القاضي
قلت له لا تعجل ..
قال العمر في عجل ...
انا لا أتحمل الحب موجود
والحرف يتكلم ..
تلوك الأشواق بي والشجن ..
بدأ يغفو بين سطوري
كطفل مدلل ...
حبيسة عند كلماته
أنتظرها بشوق محبب ...
طوق من حنين مرصود
عند معبد الهوى
لهاث من زفير يخفق
في القلب ويئن من الوجع....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق