طلب لجوء
ـــــــــــــــ
من زمان
قدم القلب
طلب لجوء
لبلاد الشعر و القصيدة
بحجة أن بلاد
الجسد المتداعية
يوما بعد يوم
ما عادت صالحة
وتلبي طموحاته
وإلى الآن لم يصله جواب
قيل له...
ما زال المعنيون
يدرسون الطلبات
فأعدادهم كثيرة
وأغلبها غير موافق للشروط
لا تناسب قوانين
تلك البلاد العريقة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
د. عبدالله دناور. 1/12/2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق