أنت الذي جئت على
أجنحة الليل غريب
وسافرت مع خبايا
الزمن الى الدروب.
أالم بعد ألمي وأنا
الموجوعة من السنين .
عد الي وأحمل كتف
الماضي وسر بي حيث
ينتظرني الفرح الكبير .
لا تتركني في باحات
الشوق .
أفتش عنك
دعني أرقص فرحا
دع عناقيد الحب تتدلى
لأخبئها في خوابي
روحي وأعتقها
وأستسلم لبراعة راقصة
على أوجاع الأمس
المحموم.
حَملتُ من الماضي
رحلة حب وحملت
صمت وأنين .
لها في الشوق
بعض من كلمات
وبعض حروف الهجاء
ترقص بهم وتتألم
على أنغام كلمات في
في كتاب أسمته
ذكريات أيلول .
نا ديا السمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق