عجبتُ لأمرٍ الهوى
فليسَ لهُ من دوا
فلا أحدٌ في الدنا
إليهِ وإلا انزوى
بداخلنا خلدٌ
وأيضاً يموتُ إذا
حبيبُهُ عنهُ نوى
وهذي الصفاةُ التي
بهِ مِنْ شديدِ القِوى
فإنَّ القلوبَ حياتَها
لا الهواءُ الهوى
وأجمَلُهُ أنْ تحبَّ
من في السماءِ استوى
وحبِ الرسولِ الكريمِ
هذا أجلُّ الهوى؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق