(ملخص قصة ما)
أخذت تكلمني عن حياتها كالعادة.....
أشعر بموجات من الفرح تأخذني الى عالم طالما تمنيته.
كان حلماً مجنوناً أفكاري تلح عليَّ لتأخذني الى أين؟
هل تفهميني وكانها توجه سؤالها لي..
لا أدري كيف اعبر عما يتوارد في ذهني.
خَفَتَ الصوت المدوي ولم يعد يصل سوى الصدى.
ما زلت أسافر بأحلامي عبر المدى حتى أصبحت نقطة أنطلاقي كانها نقطة داكنة عبر الأفق.
بعد كل جولة حوار مع ذاتي لا أحصل سوى على أجوبة قاسية ..رماديةو سوداء.
لا زالت مع أفكارها الصاخبة ويأسها الذي تحول الى بركان صامت إما أن ينفجر أو يخمد في فترة ما.
هي ما زالت عنيدة..
وأخيراً هل وجدت الحياة وحصلت على ما تمنته أم ظلت تائهة مع أفكارها
او ستلملم خسائرها وتواصل حياتها.
وهنا انتهت القصة وبدون نهاية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق