في طريق العودة
رأيت بقايا من رماد الماضي
تحمله الرياح الجنوبية ...
تنثره فوق أشلائي
المحطمة على أعتابه ...
كلمة توقظ الذكرى
من سباتها ....
تطل عليَ تؤلمني جدَ
الضجيج ....
أو أغنية صباحية
تلملم بقايا أمرأة هزمتها
رياح الشرق ...
على أعتاب الحياة
كتب هنا ترقد روح أمرأة
أطالت الأنتظار
ليعود الحب .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق