ليل مثقل بالجراح
ونهار له جرح الهوى
ينبت في الوجدان
ماذا تريد ؟
أيها الحب الا يكفيك عذاب ..
ونصفها يعذب بالسياط
أدمنتك حبا أدمنتك عذاب ..
اما خشيت لهيب
حرفي وعذرا أن بحت بالسؤال
تحرقني نار يلهبني
رمادها ويأسرني عند السؤال
إنها لظى إنها عذاب
يا حارقي بنار الجوى
أرحم من خفق قلبه
بالهوان حب هو نار ورماد
تشعل الفؤاد ..
أستمحيك عذرا إن
رحمتك فمن يرحمني من
العذاب ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق