المحبه ،،، في الانجيل والقران
____________________________
المحبه و التسامح و التعايش
للتفرقه او العنصريه اوالسماح
لذوي العقول المريضه بافساد
محبه الجميع.... وقد وَرَدَ
علي سبيل المثال في الإنجيلِ
"المحبَّةُ هي كمالُ الشَّريعةِ،
تَفرحُ بالحقِّ، وتَعْذُرُ كلَّ شيءٍ،
وتَتَحمَّلُ كلَّ شيءٍ"، وأنْ ....
أحْبِبْ قريبَك حبَّك لنفسِكَ".
و جاء في القرآنِ الكريمِ
قولُه تَعالى:--
"يا أيّها الناسُ، إنّا خلقناكُم من
ذكَرٍ وأنثى، وجعلناكُم شعوباً
وقبائلَ، لتَعارَفوا، إنّ أكرَمَكم
عنْد اللهِ أتْقاكُم، إنّ اللهَ عليمٌ
خبيرٌ . ".الحجراتُ ، آية 13.
_ فأن تحبَّ، فإنك تُحبُّ الآخرَ،
شريككَ في الحياةِ، أو أنْ
تسعى إلى معرفتِه، فأنتَ كائنٌ
إجتماعيٌ، لا يُمكنُ أنْ تكونْ
مُنعزِلاً، عن. الاخر. مهما كانت
عقيدته. لان. في الاساس...
الاب. واحد . هو. ادم عليه
السلام. وامنا. جميعا حوااء
بالحب والسلام نحيا سعداء
و نبني الامجاد فاذا ابتلي
القوم في اخلاقهم فاقم عليهم
ماتما. و عويلا ويقول شوقي
انما الامم الاخلاق ما بقيت
فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق