رأيته قادما قلت اكيدا
يزورني من فرط الهوى متلهفا
فرحت كأنّ اليوم عيدا
أراقص قلبي و ثغري ضلّ مبتسما
اكلم نفسي و الفكر شريدا
و نظراته تجتاز مني الوريدَ
و همَّ بأمّي يقبّل راسها مبتسما
جاء ليُعلِمَها خبرا جديدا
قال و كنت بما قد قال منصدمه
أدعوكم لعرسي سعيدا
هنّأته صدقا و قلت لنفسي منتقمه
ما كان فكرك فكرا سديدا
فذوقي العذاب و ضلّي كبرجِِ انهدم
ستبكين أطلالك دهرا مديدا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق