الخميس، 22 سبتمبر 2022

بقلم ... الشاعرة خديجة عرب , سلمه

 رأيته قادما قلت اكيدا

يزورني من فرط الهوى متلهفا
فرحت كأنّ اليوم عيدا
أراقص قلبي و ثغري ضلّ مبتسما
اكلم نفسي و الفكر شريدا
فنبضي باسمه و قلبي بشكله إرتسمَ
و نظراته تجتاز مني الوريدَ
و همَّ بأمّي يقبّل راسها مبتسما
جاء ليُعلِمَها خبرا جديدا
قال و كنت بما قد قال منصدمه
أدعوكم لعرسي سعيدا
هنّأته صدقا و قلت لنفسي منتقمه
ما كان فكرك فكرا سديدا
فذوقي العذاب و ضلّي كبرجِِ انهدم
ستبكين أطلالك دهرا مديدا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ا
خديجة عرب ، سلمه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق