الأربعاء، 4 سبتمبر 2024

بقلم ... الشاعر علي محمد صالح مازق

 نتابع قصتي مع من احببت !!؟؟

في صباح اليوم الثاني ذهبت الى السفارة البريطانية وطلبت منهم التأشيرة البريطانية المستعجلة ثم ذهبت الى الخطوط وحجزت التذكرة وسافرت الى لندن بعد اسبوع وامام الاكاديمية البريطانية تنكرت بملابس باكستاني يبيع الجرائد وعندما خرجت الطبيبة قلت .. في .. انا .. بيع .. جرائد عربيه .. ميه .. ميه ممكن مدام اشري انت رخيص .. في اخبار تمام .. والله ثم قلت لها هذه القصيدة : -
[♡]}{ جئتك }{[♡]
جئتك على روح من الاشواق//يالطف الطباع ورقة الاذواق.
جئتك واحمل لك كل ود//ومع الحنين اللاهب الحراق.
ما مر يوما ذكرتك بخاطري//الا وضج الشوق في اعماقي.
فاقول حين القول لايجدي//كم ذا يكابد عاشق ويلاقي.
ماغبت عنك مرة واتيتك//الا ورجعت بلوعة العشاق.
ساظل احمل طيفك في خاطري//وتظل صورتك على احداقي.
قد جئتك احمل كالمعلم إلتى//واضم اقلامي إلى اوراقي.
من ذا يكافي روضة فواحة//او من يشيد بجدول رقراق.
يامن يشرفني الغناء بجمالك//فانت كل مسيرتي ورفاقي.
فعلى محبتك عقدت سريرتي//وعلى الوفاء لك حزمت نطاقي.
*********************************
فقالت انت مجنووووووون مجنووووووون والله حتى مجنون ليلى لم يفعل مافعلته ياالهي !!!! ياإلهي !!!!!
وللقصة بقية ..!!؟؟
علي محمد صالح مازق .. ليبيا .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق