على قيثارتي
صغت قصائدي
بلوعة العشق
والحرمان
رددتها لحبيب كان
ولا زال
كتبت فيه الصفات
التي كنت اهواها
جرئ حينا
يغازلني ويتغني بي
ولا يخجل.. من أي كان
يجلب لي كل ما يرضيني
واحسه خجلان
كنت سعادته
وكان لي الحبيب
والامان
رحل حبيبي يوما
وتركني اهذي مع حالي
أيعقل انه رحل وتركني
تعصف بي الزفرات
والاهات والحسرات
وعدتني حبيبي
أن تمنع عني كل
ما يسبب لي الكدرات
اعرف يا ملئ الجفون
أنني ما هنت يوما
عليك
ولن اهون
رحلت بصمت الشرفاء
الانقياء
كنت نقيا وصادقا
كنت طبيبا
رائعا
احبك كل من عرفك
وتعاملت بحنان الأب الحاني
والطبيب المداوي
نم قرير العين
فعندما اذكرك
تغني الملائكة
وتهلل وتكبر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق