__شيٌء من التّصابي !!!
تُراودُني خيالاتٌ
وإن لم أفضحِ الحُجُبا
كأني بعدُ مشتاقٌ
لماضٍ ولّى وانحجبا
مساءُ الخيرِ يا حُلوه
ويا أجفانَها العجَبا
قدِ انتسَبتْ لمُبدعِها
ويا لله ما وهبا
أراها اليومَ ساحرةً
كضوء ٍمن سُهىً سُكبا
كنارٍ أحرَقتْ كبدًي
فمَن للقلبِ ما سُلبا ؟؟
هي الأكوان ُقد فرحَتْ
بما في حِضنها التهبا !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق