ودفعت بي ....
نحو الممشى القديم
وجئتني مثل المدارْ
وجعلت لي ...
عشبًا معارًا من عرارْ
وجلبت لي ....
خيطًا حبيسًا من نهارْ
وكتبت لي....
شعرًا رهينًا
بقيعان البحور على المحارْ
أكدت لي ....
أن الرجوع هو القرارْ
لكن ظل المحيط
هو المحيط
والوجع القديم هو المزارْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق