قصيده بعنوان
(لو إحساسك.؟!)
يصور لك إنك
كبير التواضع
يفضل أحلى.
مهما كان ومهما
كنت.
إنت عبد.
وربك أعلى.
ذرة كبرياء
يابشا.
بدل النار الجنه
أولى.
كلنا فى الكون
عبيد.
وإل فيه فينا
أفضل.
عند ربك.
هايبقى أغلى.
شوف بلال
وقيمته الكبيره
كان مؤذن
للرسول.
شوف النهارده
هو فين
وإزاي قيمة
الوصول.
وإلقى نظره
على جيرانه.
جاره أبو بكر
وجاره عمر
وغيرهم.
أصحاب كتيره
وإل تقدر قوله
قول.
الدنيا ديما
غروره.
زي ما تديك.
من طمعها.
بكره فى
ثانيه عنك
يزول.
القبر بيت
الدود بيجمع
ولا ناسى إل
قبلك
كانوا ناس
ماليين
هدومهم ليهم
كلمه وليهم
صوله وليهم جوله.
كانوا يمشوا
يهزوا الأرض.
مش فاضل
منهم إلا ذكرى.
من سنه
لسنه وحول
لحول.
حب الناس
بالتواضع
الأصل فينا
طين ياصاحبى.
وإل خارج
منى ومنك
فى بيت الخلاء
هو إيه غير
براز وبول.
الحياة مش
بالمظاهر
كله كدب.
المهم قلب أبيض
مليان عمار.
تقوى ودين.
ويبقى لينا عند
ربك طبعا
قبول.
وفى الأخر.
حابب أقول
لنفسى قبل
ما أقول لك.
الشاطر إل فينا
إزاي يقدر
يجمع حسنات
وأعمال صالحه
فى الآخره
وقفه بين
أيادى الرحمن
وفيه مثول.
وفى النهاية
أختم كلامى
بالصلاة
على الرسول.
30/1/2021
ترنيمات وخواطر.بقلم)
خيرى حسنى...............)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق