جلست
جلست تنتظر رنة هاتفها
مسكت به في يدها
قلبها بيدق بين ضلوعها
من قسوة الموقف عليها
ما باله لا يرن
يمكن نسى ميعاده معاها
نظرت لعقارب الساعة
لا تتحرك كما يجب ياه على الوقت
أم هذا من لوعة الشوق له
شوية شوية قلقت عليه
رنت سألت ليه نستني
قال ليها أنت في البال
لكن معادنا لسة مجاش
معادنا بكرة نكلم عن كل شعور نتحدث
عن لهفة الهوا و لوعة شوقة
خجلت من نفسها
و قالت بجرب شعوري نحيتك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق