خواطر
ترانيم صلاة
تقف على مذبح
الحياة .
تؤجج النار في صدري
وتصبح تسابيح غرام
أيها الحبيب المنتظر
في راحلة الصباح
المدثر من الخوف
من عباءة المساء
تحاول العبور
عبرى مسافات الزمن
القاص لروايات
العشاق
الست القى
معك قصاصة من ورق
مكتوب فيها
أحبك الى الأبد
ملونة بأحرف
مزهوة على
ثياب تلبس في الفرح .
تنتظر الوان الشفق
لتعبر الى ما وراء
العشق لتبلغ أقصى
درجات الهيام .
في لوحة الزمان كتبت
أعشقك حتى الممات
أيها الرجل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق