ليتهم مروا من هنا ...
وما أقاموا ...
لكنهم غفوا في القلب
وداموا ...
عربيد الهوى
والعشق داري ..
الى هناك رحلوا وأستكانوا
أتوارى خلف سحائب الألم
أفتش عن بسمة عجوزة
أرسم بها جوع الأيام العطشى
لحبيب يحيا في الشوق مقيم
يا نهر الهوى متى اللقا
على ضفتيك نركض
نحاور نجمة الصباح
ومن رحيق الأزهار
نتنشق نغفو على
زند الأيام ونحلم ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق