الثلاثاء، 2 أغسطس 2022

بقلم ... الشاعر رافت سعد

 وكم يحلو لي أن أحدثك،،

أن أبحث عنك بعد أن أفتقدك !!!
وكلما نويت الرحيل اليك،،
تراقص قلبي فرحا،،،قائلا:- لبيك. !!!
فما سر هذا الشغف (لقلمي)
تراه لا ينطق الا بين يديك،،،؟!!!
وكم كفرت،،بذلك (العشق المجنون)؟!!
الذي يتوجني (ملك) علي عرش قلبك
ويحرمني من لمس أصبعيك،،،!!!
وكم لعنت تلك (المسافات)؟!
التي قسمت ظهري،،،وشطرت قلبي
من الحنيين،والشووق اليك،،!!
وكم من مره،،،قد أعلنت الحرب علي قلبي
وذلك الحنان الذي آذلني اليك،،!!
فيا مرأه ؟!! قد رودتها مرار عن (لقاء)؟!!
فكان شرطها،،،؟!!
(أن النجوم اقرب ليديك)!!!
(البرنس) رافت سعد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق