أُسْتَاذَةُ "الجَبْرِ"...( من ذكريات الدّراسة: كانت فرنسيّة رائعة الجمال وكنت فتى ريفيًّا)
آهٍ فُــؤَادِي ... وآهٍ ... كَــمْ أُنَاجِـــيكِ
يَــا رَبَّــةَ الـحُسْنِ، تِـهْـنَا فِي مَغَانِـيكِ
أُسْتَاذَةَ الجَبْرِ، لَفْظُ السِّحْرِ فِي فِيكِ
يُنْشِي الفُؤَادَ ، فَـهَـا بالشِّعْـرِ أُحْيِيكِ.
أَهْوَاكِ فِي اللّبْسِ، فِي فُسْتَانِكِ الحِبْرِي
أَهْـــوَاكِ فِي النُّورِ، إِذْ تَبْــدِينَ كَالــبَــدْرِ
أَهْوَى هَوَاكِ، وَمَنْ يَهْوَاكِ فِي شِعْرِي.
أَرَاكِ رُوحًا تُوَاسِي فِي الدُّجَى رُوحِي،
أَرَاكِ طَيْـفًا يُغَذِّي فِي الهَــوَى نَـوْحِي
أَرَاكِ صَرْحًا يُنَادِي، صَــادِقًا، رِيحِي
آهٍ ، أَرَانِيَ، كَالـمَجْــنُونِ، فِي بَوْحِي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق