الأربعاء، 20 يوليو 2022

بقلم ... الشاعر فلاح مرعي

 لله در تلك الشفاه

الباسمه
همست همس خفيف
ناعم
شنفت بخافت صوتها
مسامعي
كالطير غرد على الأغصان
نشوان باشراقة الصباح
صحى كل نائم
بعذب شدو صوت ناعم
وضحكة ووجه منير
أنار الصباح كسنا
الشمس الساطعة
ضحكت وتابعت المسير
وهمسها ما زال
يدوي في مسامعي
فلاح مرعي
فلسطين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق