,عمرنا...
عمرنا ما ارتحنا لا داخل ولا خارج بيوتنا
المهمه أصبحت صعبه ومنهم اللي أصبح ضحيه وسر من أسرار حياتنا
ومن شارع لسكه وظروف صعبه وكل شيء أصبح ممل وتنتهي بفراقنا
انعدمت الثقه اللي كانت بتجمعنا حتى العشره والايام الحلوه مالهاش مكان داخل قلوبنا
مشاكل وقضايا وحقيقة واضحه والجرح بيذيد كل لحظه حتى لو ف يوم فرحنا
فجأة تلاقي مشاكل ف طريقنا واقفه زي الخبر العاجل اللي بتسمعه ف قلب النشره واصبحنا
كل ثانيه ف ورطه لا كلمة حب نسمعها ولا كلمة شكر تريحنا
ودايما الحزن واقف ع بيوتنا لا سمعنا خبر حلو يسعدنا
ولا كلمه حلوه من البشر تهدي من أعصابنا وتحسسنا بوجودنا
دا غير قسوة الطبيعه اللي بتحوطنا وأصبحت حياه بلى معنى والكل بايعنا
حتى اللي نحبه اصبح مالوش كلمه وكل يوم بعلطه وماحدش راضي يحس بينا أو يرحمنا
ومشاكل البشر لا تعد ولا تحصى وأخطاء شايعه وكله ضدد رغبتنا
يارب هون علينا واسعدنا وبالايمان طهر نفوسنا وجمعنا ع الخير ولا تفرقنا
شاعر العصر صاحب كلمه لها مضمون ومعنى يفيدنا وينفعنا بقصيده جميله تنال اعجابنا
وتحسن دايما من أخلاقنا ويذكرنا باللي خلقنا ويداوي همومنا وأوجعنا ويرسم الفرحه داخل قلوبنا....
مع فارس الكلمه..... الشاعر طاهر مختار عتيت
شاعر العصر..... الاحساس و بس.....تحيا مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق