أستاذتي أعرف أنك
لقضايا موكليك
راعية
هذا ملف حبي لديك
فلا تكوني عنه
غاضية
تفحصي أمره مليا
و اقضي بما أنت
قاضية
قولي قولك فيه
فأحكامك علي دوما
ماضية
و لي قبل ذاك رجاء
إن كنت عن رجائي
راضية
أن جنبيني ما استطعت
قرارا يأتي علي بالضربة
القاضية
فأنت الينبوع الذي
أينع ماؤه أيامي
الماضية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق