المُحِبُّ... (من ذكريات الشّباب).
الـحُبُّ فِيكَ هَوَاجِـسٌ وعَـذَابُ
فَـارْفُـقْ بِـقَـلْـبٍ عِـشْـقُـهُ يَــزْدَادُ
إنِّي عُلِقْتُك لَسْتُ أَدْرِي مَا الهَوَى
فَــإِذَا غَـرَامُـكَ آهَــةٌ وسُـهَــادُ
إِنَّ الـجَـوَى فِي دَاخِـلِي وَقَّــادُ
كَـمْ لَيْلَةً قَضَّيْتُـهَا، طَيْفُ الكَرَى
يَغْـتَالُنِي، هَلْ فِي الغَـرَامِ رُقَـادُ؟
يَـا سَاحِرِي، إِنَّ الصُّدُودَ جَرِيمَةٌ
والـوَصْلُ بَيْنَ العَـاشِقَيْـنِ مُـرَادُ.
حمدان حمّودة الوصيّف. .. تونس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق